الإنجازات
في المجالات الشرطية
وخدمة المواطنين

لعب اللواء د. الريسي دوراً محورياً في تحديث ورقمنة الخدمات الشرطية والخدمات الحكومية. وهو يسعى بشغف إلى تعزيز منظومة سلطة انفاذ القانون في دولة الإمارات وتحسين جودة حياة المواطنين ويمتد عطاؤه الى ما هو أبعد من ذلك.

الإنجازات

01

يشغل الدكتور الريسي حالياً منصب رئيس الإنتربول. وهو أول ضابط في المنطقة يتولى هذا المنصب الرفيع. قبل انتخابه رئيساً للإنتربول، شغل الدكتور الريسي منصب عضو في اللجنة التنفيذية، كمندوب للإنتربول في آسيا في الفترة 2018-2021.

قام بتأسيس مكتب مختص في تحديد هوية ضحايا الكوارث في شرطة أبوظبي، وهو مرتبط بالشرطة الدولية (الإنتربول). يعتمد المشروع استخدام القياسات الحيوية (البيو مترية) في التعرف على هوية الضحايا.

02
03

قاد عملية التحول الرقمي لخدمات الشرطة، مما أسهم في توفير أكثر من 200 خدمة شرطية عبر المنصات الرقمية. ونتيجة لذلك، حلّت دولة الإمارات في المرتبة 21 وفق مؤشر الأمم المتحدة لتنمية الحكومة الإلكترونية (EGDI) في عام 2020.

أسس الإدارة العامة للسعادة في وزارة الداخلية لتوحيد مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين والزوار في مراكز إسعاد المتعاملين المنتشرة في الدولة.

02
03

ساهم في إنشاء برنامج الهوية الوطنية للمواطنين الاماراتيين والمقيمين حيث يعمل البرنامج حاليا بمثابة بطاقة الهوية الوطنية في دولة الإمارات، والتي تربط عدداً كبيراً من خدمات القطاعين العام والخاص بهدف تحسين جودة الخدمة المقدمة للمواطنين والمقيمين.

استحدث أنظمة المعلومات الجنائية (القاعدة الموحدة) كمنظومة متكاملة تضم كافة إجراءات العمل الجنائي على مستوى الاتحاد.

02
03

ساهم في استحداث وتطبيق نظام تيترا (Tetra) والذي يعتبر من التقنيات الحديثة المتعلقة بنظام الاتصالات الأمنية الهادفة إلى تسهيل إجراءات خدمة المتعاملين ورفع مستوى كفاءة الشرطة لخدمة المصلحة العامة.

قاد مشروع نظم المعلومات الجغرافية بالقيادة العامة لشرطة أبوظبي ووزارة الداخلية.

حيث يساعد النظام على تحليل الجريمة عن طريق التحليل المكاني وتتبع الدوريات ...الخ وإعداد الخطط الأمنية والمساهمة بتوفير المعلومات لإدارة الأزمات والكوارث بفعالية، فضلاً عن توزيع موارد الشرطة.

والذي ساهم بدوره في تقليل زمن استجابة خدمات الطوارئ إلى 4 دقائق بالمتوسط. وقد حصل نظام (GIS) على العديد من الجوائز المحلية والدولية.

02
03

أسس مشروع فريق البحث والإنقاذ في شرطة أبوظبي، وحصل على الاعتماد الدولي. حصل الدكتور الريسي على وسام التميز الوظيفي المتعلق بعمله في عمليات الإنقاذ الدولية، لا سيما بعد إعصار غونو. كما ساهم في إنشاء فرق البحث والإنقاذ في دول مجلس التعاون الخليجي، مثل فريق (SASART) في المملكة العربية السعودية.

مهد الطريق لتأسيس أكاديمية طب الطوارئ في شرطة أبوظبي.

02
03

ساهم بشكل فعال في تطوير ورفع جاهزية المنظومة الأمنية الإلكترونية وتعزيزها بأحدث الابتكارات التقنية من خلال مشروع نظام بصمة العين وبصمة الوجه.

قدم الدكتور الريسي نظام بصمة العين لأول مرة إلى مراكز الشرطة في دولة الإمارات في عام 2003 وحصل بموجبه على جائزة أفضل مشروع تقني مميز (جائزة أبوظبي للأداء المتميز) الدورة الأولى 2006- 2007 حيث قام بإعداد دراسة حول نظام بصمة العين على مستوى العالم بالتعاون مع البروفيسور/جون دوجمان (مخترع نظام بصمة العين) من جامعة كامبريدج البريطانية.

02
03

قاد د. الريسي عملية تطوير وتطبيق نظام بصمة العين والوجه في جميع منافذ الدخول في الدولة، ونتيجة لذلك، تم تحديد والتعرف على وثائق سفر مزورة لأكثر من نصف مليون شخص.

المساهمات المجتمعية

يولي الدكتور الريسي أولوية كبرى للمشاركة المجتمعية. وهو يعمل بشكل وثيق مع العديد من البرامج الموجهة للشباب والتي يركز الكثير منها على التوجيه والإرشاد والعمل الجماعي على الصعيد العالمي.

الشرطة الإماراتية والصحة

إلى جانب المحافظة على الأمن ومكافحة الجريمة، تساهم القوى الأمنية الإماراتية في الارتقاء بسوية الصحة العامة عبر أنحاء البلاد.